معاني أسماء

أسماء الله الحسنى كاملة بالترتيب مكتوبة مع معانيها

نقدم لكم اسماء الله الحسنى مكتوبة، حيث أنه -سبحانه وتعالى- له أسماء محددة وكل اسم هو صفة من صفاته التي يتصف بها ونعرفه أكثر من خلالها، وحفظناها في صغرنا ورددناها كثيرًا والأفراح والمناسبات، ولكن قد لا ندرك معناها جيدًا ولو أدركناه لأحببنا الله أكثر، ولذلك سنتعرف معًا عليها وكذلك على معانيها.

اسماء الله الحسنى مكتوبة وشرح معناها

  • الله: الله تأتي من الألوهية، وهو اسم أعظم ينفرد به سبحانه وتعالى.
  • الرَّحمن: على وزن فعّال، ومعناها كثير الرحمة لا يُختص به سوى الله.
  • الرحيم: الذي رحمته لا تنتهي وفضله لا ينضب، وأنعمه لا تفنى.
  • الملك: أي الذي له ملك السموات والأرض، ولا مالك سوى جلالته.
  • القدوس: الخالي من أي نقص أو عيوب، فهو الكامل عن كل ما ينقص البشر.
  • السلام: أي الذي ينشر سلامًا، والسلام هو الذي سلمت يُمناه من كل عيب أو فناء.
  • المؤمن: المؤتمن الذي يصدق بما يوعد، والذي يُسلم الأولياء من العذاب.
  • المهيمن: الذي بإمكانه هو وحده أن يطلع على خفايا الكون وما يقوم عليه الخلق.
  • العزيز: الذي ينفرد بالعزة والذي يقوى على كل شئ، فهو الغالب الذي لا غالب له.
  • الجبّار: يقهر الكل ولا لقدرة لخلقه على قهر أو تنفيذ أي أوامر سوى أوامره وبأمره.
  • المتكبر: متعالي عن كل البشر من صفات، والذي له الكبرياء في السموات والأرض.
  • الخالق: خالق كل شئ من العدم، صانع الكون كله من بشر وكائنات حية وغير حية.
  • البارئ: له القدرة على كل شئ في الوجود، خالق كل شئ بدون سابق.
  • المصوّر: صوّر كل شئ في الكون وجعله في أحسن صورة من اختلاف وتشابه.
  • الغفّار: غفّار على وزن صيغة المبالغة “فعّال” وتشير إلى كثرة المغفرة وال
  • القهّار: القادر على قهر خلقه بعظمته وقدرته، والذي خضعت له الجبابرة وأطاعته.
  • الوهّاب: الذي أنعم على عباده ووهبهم بدون سؤال، وتعني كثير العطاء والنعم.
  • الرزّاق: كثير الرزق للبشر، وزائد العطاء والذي يمد الكل ويحفظ حياتهم.
  • الفتّاح: يفتح كل الأبواب المغلقة في وجوه عبيده ليوسع عليه من رزقهم.
  • العليم: العالم بكل أمور الكون بتفاصيله وأدق شئ فيه من الظاهر والباطن.

استكمالًا لأسماء الله الحسنى بمعانيها

  • الْقَابِضُ: الذي يزيد من رزق عباده ويقبض عليه بإرادة منه وحكمة.
  • الْبَاسِطُ: يوسع ويزيد من الرزق على العباد برحمة منه وكرمٍ.
  • الخافض: بإمكانه أن يخفض كل مَن عصى وتكبّر على عبادته أو البشر.
  • الرَّافِعُ: القادر على رفع الإنسان من أعماق الأرض إلى سابع السموات.
  • المُعزّ: يمكنه أن يعزك بمدّك القوة والنفوذ كما يشاء.
  • المُذلّ: يسلب القوة من عباده فيقوم بذلّه كما يشاء لحكمة يعلمها هو.
  • السَّمِيعُ: سامع نداء البشر وأي كائن يرجوه ويدعو ليستجيب لهم.
  • الْبَصِير: يرى كل ما على الأرض وما داخلها، ويعلم بكل ما يحيط بالكون.
  • الْحَكَم: يحكم بين المخلوقات بالعدل، ولا يوجد هناك راد لحكمه وقضائه.
  • العدل: خالي من أي ظلم ويحكم بين عباده وخلقه بكل عدل بعيدًا عن أي جور.
  • اللطيف: الذي يلطف بعباده وييسر عليهم أمورهم ويتفضل عليهم بكل خير.
  • الخبير: عالم بكل شئ ولا هناك شئ يخفى عليه ما في الأرض وتحتها.
  • الحليم: يرزق الرزق لمَن يشاء ورؤوف بعباده يعمل على رزقهم الواسع.
  • العظيم: يتسم بالعظمة في كل شئ ولا يضاهيه في عظمته أي مخلوق أو كائن.
  • الغفور: الذي يغفر الذنوب لكل عباده مهما كان الذنب عظيم أو صغير طالما تاب العبد.
  • الشكور: يُقابل توبة عباده وحمده على النعم فإنه يشكر عباده بفيض عطائه ومضاعفة أجره.
  • العلّي: يتعالى على كل ما هو ضده فهو القهّار الذي له شأن عظيم.
  • الكبير: له كبرياء عظيم يتجلّى في صفاته وما يتسم به ولا يعجزه شيئًا.
  • الحفيظ: يحفظ كل شئ حتى وإن كان متفاني الصغر.
  • المقيت: يتكفّل بأن يصل أقوات المخلوقات إليهم، ويعني القدير والممدد.
  • الحسيب: الحسيب هو الكافي الذي يكفي عباده ويحقق لهم كل ما يتمنونه.
  • الجليل: يتجلى بكل الصفات الكمالية والخالي من كل نقص.
  • الكريم: كثير العطاء الذي عطائه لا ينتهي، ويجمع كل صفات الشرف والخير.
  • الرقيب: يترقب دائمًا ما يوجد في الكون ويعد أعمالهم ويحفظ كل شئ فهو المدرك.
  • المُجيب: يستجيب للأدعية مهما كان المسلم يظن بأن طلبه بعيد، الله يُجيب.

أسماء الله الحسنى مكتوبة مع معانيها بالشرح

  • الْوَاسِعُ: رزقه واسع ويعطي بغير حساب، ويحيط بكل شئ فهو عليه به.
  • اَلْحَكِيمُ: كل شئ خلقه في الكون خلقه بحكمة منه وبقدّر معين.
  • الْوَدُودُ: مُحب لعباده، وبالنسبة لأوليائه فهو محبوب في روحهم وقلوبهم.
  • الْمَجِيدُ: واسع في الكرم وأفعاله تمجده وتوضح عظمته وهي صفة ينفرد به الله.
  • الباعث: يبعث خلقه إليه يوم القيامة، ويبعث المعونات والمساعدات لهم.
  • الشَّهِيدُ: حاضر في كل وقت ولا يغيب عليه شئ وعليم بالتفاصيل.
  • الْحَقُّ: هو الحق والشيء الوحيد الذي نتأكد من وجوده ويستحق العبادة.
  • الوكيل: كفيل بكل الخلق وأمورهم، وعلينا فقط أن نتوكل عليه لا سواه.
  • الْقَوِيّ: صاحب القوة والعظمة والكمال، الذي لا يقهره شئ في الأرض ولا في السموات.
  • الْمَتِينُ: قوي ومتين لا يحتاج إلى معين أو مدد في التحكّم بالكون وإدارته.
  • الْوَلِيُّ: الذي ينصر العباد ويتولى أمورهم ويعينهم على الطاعة.
  • الْحَمِيدُ: الذي يستحق الحمد والشكر على النعم التي لا تُحصى.
  • المُحصي: الذي يحصي كل شئ ولا يفوته مثقال ذرة من شئ.
  • المبدئ: الذي بدأ كل شئ بدون أن يكون هناك أي مخلوقات سابقة.
  • المعيد: يشير إلى أنه يعيد الخلق مرة أخرى إلى السماء بعد نزولهم للأرض.
  • المحيي: يحي الخلق مرة من العدم ومرة أخرى بعد موتهم.
  • المميت: له القدرة وحده على أن يميت الخلق ويأخذ أرواحهم.
  • الحي: دائم الوجود وأبدي لا نهاية له ولا يمكنه الموت.
  • القيوم: يقوم على كل شئ خلقه بنفسه بدون أي مساعدة من أحد.
  • الواجد: لا يمكن لشئ أن يعجزه فهو يقول للشيء أن يكون فيكون.
  • الماجد: كثير الجود على عباده وله عزة في الأفعال وعزه باهي.
  • الواحد: الذي لا مثيل له ولا ينازعه في الملك شريك.
  • الصمد: لا شئ يقوم بدون أمره ونقصده في حوائجنا ومتطلباتنا.
  • القادر: له قدرة على كل شئ ولا يمكن لشئ أن يحدث بدون أمر منه.
  • المقتدر: مقتدرًا ويقوى على كل شئ ولا يعجزه من أمره شئ.
  • المُقدّم: يقوم بتقديم الأشياء إلى كل مَن يستحق من عباده.
  • المؤخر: يقوم بتأخير الأشياء لحكمة منه لمَن يشاء من العباد.
  • الأول: هو له السبق في كل شئ قبل أن يُخلق في الكون كائن واحد.
  • الآخر: الذي سيبقى حتى بعد فناء الخليقة فهو له البقاء ولا يوجد بعده شئ.
  • الظاهر: يظهر فوق كل شئ وهناك الكثير من الدلائل والإثباتات لوجوده.
  • الباطن: يعلم بما في داخل وباطن الخلق لأنه أقرب لنا وأعلم بدواخلنا.
  • الوالي: له الولاية في كل شئ، فكل الأمور تحدث بأمره وبحكمه وحده.
  • المُتعال: متنزه على أي وساوس وعن إفك المدّعين والمفترين عليه.
  • البر: الذي يبر عباده ويلطف بهم ويجيب السائلين ويحسن عطائه لهم.
  • التوّاب: يتوب على عباده وكثير التوبة عليهم مهما زادت معاصيهم.
  • المنتقم: ينتقم من الطغاة ويعاقبهم على ذنوبهم ومعاصيهم.
  • العفو: يعفو عن عباده مهما عظمت الذنوب طالما أنهم تابوا له.
  • الرؤوف: يتعطّف على العاصي بتوبته عليه ولطفه ويستر عيوبهم.

باقي أسماء الله الحسنى كلها بخط واضح

  • مالك الملك: الذي يملك الأمر في التحكّم في كونه وإدارته.
  • ذو الجلال والإكرام: له العظمة والجلالة والكرامة فهو أهل لكل ذلك.
  • المقسط: كل شئ يحكم به في الدنيا والآخرة يكون بعدله وقسطه.
  • الجامع: يجمع كل الصفات الجميلة التي يتصف بها أو لا يتصف بها البشر.
  • الغني: غني عن الكل ولا يفتقر لأي شئ ومستغنى عن ما هو سواه.
  • المغني: يعطي عباده وبإمكانه أن يغنيهم في أي وقت كما يشاء.
  • المعطي: عطائه لا محدود فكل ما عليك فقط هو أن تطلب منه وتدعوه.
  • المانع: بإمكانه أن يمنع عنك شئ لخير منه لك أو ابتلاء وحكمة.
  • الضار: له القدرة على ضرّك كما يشاء ولكن لا ضرر من الله فكله خير.
  • النافع: ينفع عباده ويكتب لهم الخير أينما كانوا.
  • النور: هو الذي به يهتدي البشر ويصلوا إلى طريق الحق.
  • الهادي: يهدي مَن يشاء إلى الطريق الصواب والطاعة.
  • البديع: هو مبدع، لا شئ يضاهيه في إبداعه وخلقه.
  • الباقي: يبقى الله في حين أنه لا يبقى أحد سواه.
  • الوارث: باق ودائم يرث الخلائق بعد فنائها وكذلك الأرض.
  • الرشيد: يرشد الخلق للصواب ويبعدهم عن الشر.
  • الصبور: حليم يعفو مهما طال الوقت وعظمت الذنوب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى